الرئيسية » , , » البارق في قطع السارق لـ السيوطى - تحقيق د. الأنيس ، pdf

البارق في قطع السارق لـ السيوطى - تحقيق د. الأنيس ، pdf

بسم الله الرحمن الرحيم


كتاب: البارق في قطع السارق
المؤلف: جلال الدين السيوطى (ت 911 هـ)
تحقيق: د. عبد الحكيم الأنيس
الناشر: دائرة الشؤون الإسلامية، دبي
تاريخ النشر: 1424هـ ، 2012م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 138
الحجم بالميجا: 2.35
● قال أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَــنِ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ من المعلوم أن الإسلامَ يحفظ حقوقَ مِلْكِيَّة الأشياءِ للناس، وأنفسُ ما يحفظه للناس (حَقُّ مِلْكِيَّةِ الفِكْرِ)، وكم رأيتُ (بعيني) من اللصوص من يسرقون الأفكارَ من أصحابها ولا ينسبوها إلى أهلها، ويتبجَّحُونَ بأنها من بنات أفكارهم، ولم يسبقهم أحد إليها، ويقال عنهم ( العلامة!!) ويشار عليهم ( بالبنان!!)، وانبهر بهم كثير من الناس، واغترُّوا بشهرتهم الباردة!!.
والسرقة الفكرية المقصودة هنا هو أن يأخذَ مؤلفٌ جهدَ وفِكْرَ مؤلفٍ ءاخرٍ دون أن يعزوَ الكلامَ إلى صاحبه!!
ومن الممكن أن تكون في المقال أو في الفعال ، والمقال نوعان منطوق، ومكتوب، والمقصود في موضوعي هذا سرقة الأفكار المكتوبة!!.
وسرقة الكتب معلومة من القِدَمِ، وقد بَيَّنَ ذلك كثير من الأئمة؛ منهم الإمام جلال الدين السيوطي - رحمه الله تعالى - في كِتابِه
( البَارِقِ، فِي قطْعِ السَّارِقِ )، وهو الذي أقدم له الآن.
وسببُ تصنيفه سرقة رجل للإمام السيوطي في أربع مصنفات له، وهو حي!!
 لطيفة عندنا في مصر نقول الذي استحى مات !!
وقسم فيه اللصوصَ على ثلاث  سُرَّاقِ الحديثِ، وسُرَّاقِ التصنيف، وسُرَّاقِ الشعر.
تنبيه: أحيانا تتشابه المصنفات في الأفكار والمعاني؛ لكن لا يكون الكتاب بنفس الصياغة للموضوع، والحمدُ للهِ ما هَمَّ أنوكٌ (أحمقٌ) بالسرقة العلمية أو الفكرية إلا فضحه الله سبحانه وتعالى ، ورد الله العلم إلى صاحبه، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية. .
📘 كتاب بصيغة (pdf)
● رابط التحميل المباشر
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين

إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله ) : 👈🏽

إرسال تعليق

 
Copyleft © lisanarb 2022. المكتبة العلمية - All lefts Reserved